هذا الحديث لا أصالة الشرخ الهجرية قول من وفي رواية أخرى من وفي رواية أخرى من أعلى كالنيابي ولكن ورثة الأنبياء قاله ابن والمطاعم بالمدية الهم اقوله الأضلوا لذلك العبادة العلم أن العيادة أعلاها ان تكون العامة حتى لو لم يكونا كان مستحقا للعبادة وهي رنية الكاملين من دربها لكونها محل المشاهدة والزيارة لا المتقد ها في الدنيا وأوسطها أن المطمع في الجنة، والحرف الديسير النور مقاله امثلة في والمراد خلاصة العيد العلماء الى عدد الرتبة لا تلك الحيمهم، بل) الكاملون وقول وأحستي لهم مع القادة التطريع، والعبادة في وفرق شيخ الإسلام بين والقرية والأولى بالتوقف على المعبود مع اليه والثانية امتثال الأمر والهي الأمر والناهي الم الم يعرف، والثالثة من معرفة المتقرب إليه، والالم على با كالعتق أختها العباد واحبها العافي النظر الموصل إلى معرفة مالى قوله وحققوا شريعته) كلام المطر والرائعين فهي مستورة بهم لا يقدر على حرق منبع حجابها ومعظوها أيضا بالشريرها، والعمل بها، والشريعة فعيلة مقفولة الأحكام المشروعا، وهي العالمية المتعلقة بكريمية الأعمال قلية وجوارحية نوب اللدنية في نمو الصلاة وثبوت السنية للمصمصة، وثبوت الحرمة التبيع العرب قوله: الويلقوها عيانها عقب مغاير لله لا يلزم من الحملة التبليغ إن أريد بالحفظ ما يعم الحفظ بالتقرير كما من وقصة نفعه القيام الأمرائه وقالوا: إن العالم لا يجب عليه المنعي إلى الجاهل لازالة جهله، وانما يحث على الجاهل أن سعى ويسأل العالم فردا سأله وجبت إجابته، ووجب إرشاده قوله : (وأشهد أن لا إله إلا الله اي اصدق بقلبي وأقر بلساني مع الإدخال والإنقياد الله لا إله إلا الله، والاتيان بها في مطلوب تخبر أبي داود والترمذي، والبيهقي، وصححه مرفوعاً: كل خطة ليس فيها كاليد العلماء، أي قليلة البركة كذا في شرح المواهب، والقول الجامع المنفع المواقع في معناها أنه لا معبود مستحق للعادة إلا الواجب الوجود المستحق الجميع في الواقع كما قاله العصام في الأصول قال السوسي وإن شئت قلت لا مستغنى على العموم، ولا محتقر إليه على العموم إلا الله عز وجل قال وهذا المعنى الظهر من الأول وأقرب المعنى من مطب